تضارب المصالح

ما هو تضارب المصالح؟

على وجه العموم، قد ينشأ تضارب المصالح في الحالات التالية :

• موقعنا أو مسئوليات العمل تمثل فرصة سانحة لتحقيق مكاسب شخصية.

• قد يؤثر أي إلزام أو موقف ناتج عن أنشطتنا الشخصية أو المصالح المالية على أحكامنا أو إجرائاتنا في أداء واجبات عملنا.

من المستحيل وصف جميع المواقف التي يمكن إعتبارها تضارب مصالح

فيما يلي عدد قليل من الأمثلة العامة:

– الهدايا المقدمة من العملاء – تلقى هدية من عميل، قبل أو بعد معاملة ما، قد يحمل في طيه مظهر الخطأ، يلزم تقييم منصبك في العزبي وعلاقة الطرف الآخر لتحديد ما إذا كان ثمة تضارب.

– الهدايا المقدمة من الموردين – الهدايا التي تزيد قيمتها عن قيمة رمزية والتي يتم قبولها من الموردين عادة ما تعتبر تضارياً للمصالح، لا يجوز لك قبول أي شيء مرتفع القيمة سواء للاستخدام في العمل أو للإستخدام الشخصي إلا حسب ما تم توضيحه في القسم المعني بالعملاء والموردين.

– أحد أفراد العائلة، في حالة ما كان العميل أو المورد أحد أفراد عائلة أحد الزملاء في صيدلية العزبي. حيث أن مظهر تضارب المصالح قد يكون ضارا مثله مثل تضارب المصالح الفعلي، يتعين على الموظفين تجنب المواقف التي قد يتم اعتبار أنها تتعارض مع مصالح الشركة.